ادعية طلب المطر والغيث مكتوبة

يستبشر الناس كثيرًا عند رؤية السحب تتكاثف في السماء معلنةً عن قدوم المطر فالغيث من أعظم النعم التي يمنّ الله بها على عباده ومن الأمور المستحبّة أن يُكثر العبد من الدعاء عند نزول المطر إذ يُعدّ من الأوقات التي تُرجى فيها الإجابة كما أن من مظاهر التضرع إلى الله أن يدعوه العبد إذا تأخر نزول المطر راجيًا رحمته وفضله وإنزال الغيث لتُحيى به الأرض وفيما يلي بعض الأدعية التي يُمكن الدعاء بها عند نزول المطر:

• اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئًا اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به ‏وأعوذ‎ ‎بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به اللهم سقيا رحمة لا سقيا عذاب ولا بلاء ولا هدم ولا غرق.

أدعية مأثورة لطلب المطر والغيث النافع مكتوبة

المطر يُعد من أعظم نعم الله عز وجل على عباده فهو المصدر الرئيسي للماء وبدونه لا تستمر الحياة فهو أساس نماء الأرض وسُقيا الكائنات الحية لذلك يدعو الناس دائمًا بـ دعاء الغيث النافع رجاءً للخير والبركة وسُقيا تعم بها الفائدة على الإنسان والأرض ويزداد بها الرزق وقد ارتبط المطر بالرزق في مواضع عديدة في القرآن الكريم حيثُ قال الله سبحانه وتعالى:

(وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ).

• اللهم أنت الله لا إله إلا أنت أنت الغني ونحن الفقراء أنزل علينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين اللهم أنت الله لا إله إلا أنت أنت الغني ونحن الفقراء اللهم اسقنا برحمتك وابعث لنا سحاباً يحمل الخير ويفيض بالغيث سحاباً يُنزل علينا المطر المبارك الذي يروي القلوب قبل أن يسقي الأرض، يكون نافعاً لا ضرر فيه، اللهم اجعل به حياة للأرض ونفعاً لعبادك وبه نعوض ما فقدناه، ونُغتنى به، ويُغاث به الملهوف، وتُعاد به الحياة والرخاء للبلاد، اللهم ارزقنا غيثاً نافعاً هنيئاً، نستغفرك يا الله ونتوب إليك، نستغفرك نستغفرك نستغفرك، اللهم إنا نستغفرك لأنك كنت غفاراً، فأرسل علينا من السماء ماءً مدراراً، وزدنا من فضلك رزقاً وذرية صالحة، واجعل لنا بكرمك جنات وأنهاراً.
• اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار، عاجلاً غير آجل، نسألك اللهم أن تجعله غيث رحمة وبركة، رواه أبو داود.

الفرق في المعنى بين الغيث والمطر في القرآن الكريم

يَتساءل الكثير عن الفرق بين الغيث والمطر في القرآن الكريم، خاصة أن هاتين الكلمتين وردتا في القرآن أكثر من مرة، ما يجعل البعض يظن أن لهما المعنى ذاته لكن في الحقيقة هناك اختلاف بينهما وعندما ندعو الله نسأله أن يُنزل علينا الغيث النافع وليس المطر لِما في ذلك من دلالة واضحة كما سنوضّح الآن:

1. الغيث: مأخوذ من “أغاث”، أي أغاثهم بمعنى أنقذهم وفرّج عنهم كربهم ومن هنا فَسَّر علماء الدين أن الغيث هو المطر الذي يحمل الخير والبركة ويكون رحمة للناس وهذا جليّ في قول الله -سبحانه وتعالى- (وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ) فالغيث هو المطر الذي يُزيل الكرب ويفتح أبواب الرحمة ويُنعِم على الناس بالخير الوفير.
2. المطر: يُقصَد به نزول الماء من السماء سواء كان قليلًا أو كثيرًا ويرى بعض المفسرين أن المطر قد يكون خيرًا أو شرًا حسب أثره إلا أن كلمة “المطر” في القرآن وردت غالبًا عند الحديث عن العذاب والعقاب الذي حلَّ ببعض الأقوام كما جاء في قوله تعالى: (وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِين) ولهذا السبب يُفضّل عند الدعاء أن نطلب من الله الغيث وليس المطر فالغيث يحمل الرحمة والبركة في حين أن المطر ذُكر في سياق نزول العذاب على الأمم التي عصت الله.

نص دعاء الاستسقاء مكتوب بصيغة صحيحة

يُعدُّ من الأدعيةِ التي اعتادَ المسلمونَ على التضرُّعِ بها إلى اللهِ -عزَّ وجلَّ- في أوقاتِ الجَفافِ وتأخُّرِ نزولِ الأمطارِ لما فيهِ من التوسُّلِ إلى اللهِ تعالى بطلبِ الغيثِ وسُقيا الأرضِ والمخلوقاتِ وقد وَرَدَ عن النبيِّ -صلى اللهُ عليه وسلم- أنَّه دعا بهِ بنفسهِ كما نُقِلَ عن بعضِ الصحابةِ -رضيَ اللهُ عنهم- الذين استسقوا بهِ بعدَ وفاتِهِ -عليهِ الصلاةُ والسلامُ- وقد جاء بصِيَغٍ مُتعدِّدةٍ في أحاديثَ صحيحةٍ.

• جاءَ في حديثِ عبدِ اللهِ بنِ عمرَ بنِ الخطَّابِ -رضيَ اللهُ عنهما- أنَّ النبيَّ -صلى اللهُ عليه وسلم- كان إذا استسقى قال: (اللهمَّ اسقِنا غيثًا مُغيثًا، هنيئًا مريئًا، مُريعًا غدَقًا، مُجلِّلًا عامًّا، طبقًا سحًّا دَائمًا، اللهمَّ اسقِنا الغيثَ ولا تجعلْنا من القانطين اللهمَّ إنَّ بالعبادِ والبِلادِ والبهائمِ والخَلقِ مِن اللأواءِ والجَهدِ والضيقِ ما لا نَشكُوهُ إلَّا إليكَ اللهمَّ أَنبِتْ لنا الزَّرعَ وأَدِرَّ لنا الضرعَ واسقِنا مِن بركاتِ السَّماءِ وأَنبِت لنا مِن بركاتِ الأرضِ اللهمَّ ارفع عنَّا الجَهدَ والجوعَ والعُرْيَ واكشِفْ عنَّا مِن البلاءِ ما لا يَكشِفهُ غيرُك اللهمَّ إنَّا نستغفِرُك إنَّك كنتَ غفَّارًا فأرسلِ السَّماءَ علينا مِدرارًا)).
• أشهَدُ أنَّ اللهَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأنِّي عبدُ اللهِ ورسولُهُ” رواهُ أبو داودَ وحسَّنهُ الألبانيُّ.
• اللهمَّ اسقِ عبادكَ وبهائمكَ وانشُرْ رحمتكَ وأحيِ بلدكَ الميتَ” رواهُ أبو داودَ.

طريقة أداء صلاة الاستسقاء مع توضيح شروطها

صلاة الاستسقاء تُقام طلبًا لنزول الغيث عند انحباس المطر وحلول الجفاف، وهي سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولها شروط وضوابط يجب مراعاتها حتى تُؤدى بالشكل الصحيح وفيما يلي تفصيل ذلك:

• شروط صلاة الاستسقاء:

1. – يتم أداؤها في أي وقت بعد ارتفاع الشمس قيد رمح إلى ما قبل غروبها وتُصلى منفردة عن الصلوات المفروضة.
2. – يُشترط أن يكون الغرض منها التضرع إلى الله لطلب نزول الأمطار عند الحاجة وانقطاع المطر.
3. – تُؤدى جماعة ويُفضَّل أن تكون في مكان مكشوف كساحة عامة أو مصلى وليس داخل المنازل.
4. – على الإمام أن يُحدد موعدًا للصلاة ويُعلن عنه للمصلين حتى يخرجوا جميعًا رجالًا ونساءً وأطفالًا للمشاركة فيها.

• كيفية أداء صلاة الاستسقاء:

1. – تُصلى ركعتين على هيئة صلاة العيد حيث يُكبِّر الإمام في الركعة الأولى سبع تكبيرات غير تكبيرة الإحرام وفي الركعة الثانية خمس تكبيرات غير تكبيرة القيام.
2. – تُؤدى جهرًا ويتلو الإمام في الركعة الأولى سورة الفاتحة ثم سورة الأعلى وفي الركعة الثانية يقرأ الفاتحة ثم سورة الغاشية.
3. – بعد الانتهاء من الصلاة يُلقي الإمام خطبة يعظ فيها الناس، يُذكِّرهم بأسباب انحباس المطر كالمعاصي والذنوب ويدعوهم إلى التوبة والاستغفار.
4. – يرفع الإمام والمصلون أيديهم أثناء الدعاء مستقبلين القبلة كما يُحبَّذ أن يقلب الإمام رداءه بأن يجعل طرفه الأيمن على الأيسر والعكس اقتداءً بسنة النبي صلى الله عليه وسلم.

الدعاء المشروع عند نزول المطر

لقد جاءت السنة النبوية بتوضيح أن نزول المطر قد يكون رحمة يسقي الأرض ويحييها وقد يكون أيضًا ابتلاءً يسبب الضرر ويغمر الممتلكات وكما أرشدنا النبي ﷺ إلى أدعية نسأل بها الله الغيث النافع ونرجو بركته عند نزول المطر فإنه ﷺ قد علمنا كذلك أدعية تُقال عند اشتداد المطر أو ترافقه ظواهر قد تكون مخيفة كالبرق والرعد والرياح العاتية.

عند نزول المطر الغزير أو عندما يكون هناك خشية من السيول وما قد تسببه من أضرار ورد عن النبي ﷺ أنه دعا الله طلبًا للخير ودفعًا للضرر ومن الأدعية التي جاءت في ذلك:

• اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ عَلَى الآكَامِ وَالظِّرَابِ، وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ، وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ.
• اللهم أغثنا، اللهم أغثنا، اللهم أغثنا” ثلاث مرات تكرارًا للطلب وتعظيمًا للمسألة.
• سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه” وهذا مما يُذكر عند سماع صوت الرعد اتباعًا للسنة النبوية.

أدعية نزول المطر لتيسير الحوائج وقضائها

يُعد وقت نزول المطر من الأوقات المُستحب فيها الدعاء ورفع اليدين، فهو من أوقات استجابة الدعاء، كما ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الذي صححه الشيخ الألباني:

«اطلبوا إجابة الدعاء عند التقاء الجيوش وإقامة الصلاة ونزول المطر»، وفي رواية أخرى جاء عنه -صلى الله عليه وسلم- حديث حسن في صحيح الجامع الصغير: «ثنتان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر»، وهذا يُعد فرصة عظيمة لمن كان له حاجة أو أمنية يرجو تحقيقها، ومن الأدعية المستحبة أثناء نزول المطر:

• اللهم إني أسألك بعزتك وجلالك أن تُحقق لي كل ما أتمناه وتكتب لي الخير في جميع أموري وألا تجعلني أقف في موقف يُضعفني أو أمر يُثقل عليّ فوق طاقتي ولا تحني لي ظهري بأي بلاء، اللهم لا تجعل مصيبتي في ديني ولا تجعل الدنيا أكبر همّي، ولا ترفع عني غطاء سترك، وإن كنت قد أذنبت أو قصّرت فاغفر لي، وإن كان بيني وبينك ذنب فاسترني، اللهم اجعل همّي الأكبر هو رضاك، ولا تُعلّق قلبي بشيء يُبعدني عن طريقك.
• يا الله طهِّر قلبي من كل ما يُثقلني، واشرح لي صدري واملأ أيامي بالسرور، وتقبّل صلاتي وطاعتي، وأرزقني سماع البشائر التي تُبهجني، وازل همّي وأبدل حالي إلى أفضل حال، وامحُ عني الحزن وأزهِر وجهي بسعادةٍ لا تزول، واجعل الريان بابي والفردوس الأعلى مستقري، والكوثر شرابي، واكتب لي الخير في كل ما أتمنى وأرجو.
• اللهم إني عبدك وأرجو منك فرحة تبدد عني التعب وتملأ قلبي باليقين وأودعتُ عندك ألمي وحاجتي، فبشّرني بأفضل مما أتوقع، وأسألك الصحة والعافية وراحة البال ورحمةً تُغنيني عن كل شيء، واجعل خاتمتي في هذه الحياة وأنا ساجد بين يديك وقلبي عامر بخشيتك طهّرني من الذنوب، واصطفني برحمتك، وخذني إليك وأنت راضٍ عني.
• يا رب أستغفرك من كل ذنب وقف بيني وبين مستجاب دعائي أو كان سببًا في حرماني من الرزق، وأستغفرك من كل معصية أتبعتها بندمٍ وحزن، اللهم افتح لي أبواب رحمتك وأرزقني من حيث لا أحتسب، وأنِر لي طريقي، واغفر لي سيئاتي، ووفقني للخير في أمري وكل ما أتمناه.

دعاء الاستغاثة المستحب عند هطول المطر

1. “اللهم أغِثْنَا اللهم أغِثْنَا اللهم أغِثْنَا“ يُكرَّر ثلاث مَرّات طَلَبًا للسُّقيا والرَّحمة.
2. «اللهم أنبِتْ لنَا الزَّرْع وأَدِرْ لنَا الضَّرْع واسقِنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ» سُؤال من العبد لله بِأن يُنعِم على الأرض بالخَير ويُفيض عليها من سُقيا رَحمته.
3. «اللهم اسقِنا الغَيْثَ ولا تَجعلْنَا مِنَ القَانِطِينَ» تَعبِير عن التضرع لله بطلب المطر المُبارَك والتفاؤل برَحمته دون يأس.
4. “مُطِرْنَا بفَضْلِ اللَّهِ ورَحْمتِهِ“ يُقال عِند رُؤية الغَيث اعترافًا بأنّ نزُوله محضُ فَضلٍ مِن الله ومنّته على عِباده.
5. “اللهم‏‎ ‎صَيِّبًا نَافِعًا“ يُقال تَضرُّعًا بأن يكون المَطر خَيرًا للعباد والأرض بلا مَشقَّة وَلا ضَرَر.

أجمل الأدعية الواردة لطلب المطر والغيث النافع

وقت نزول المطر من الأوقات التي يُرجى فيها استجابة الدعاء حتى وإن كان الحديث المروي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا الشأن مختلفًا في صحته بين العلماء إلا أن كثيرًا منهم قد أقروا بجواز الدعاء عند نزول المطر وطلب الخير للنفس وللناس نظرًا لأن لحظة نزوله تحمل رحمة وعطاء من الله.

وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- يردد أدعية جميلة عند المطر وهي أدعية تجمع بين الاستغفار وطلب البركة وسؤال الله خير الدنيا والآخرة لينال الإنسان الأجر والثواب في حياته وبعد وفاته.

• لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم إني أسألك بأن لك الحمد أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم أسألك الجنة وأعوذ بك من النار اللهم زدني من فضلك وبارك لي في رزقي وأهلي اللهم إني أدعوك يا واحد يا أحد يا صمد يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد أن تغفر لي خطاياي إنك أنت التواب الرحيم.
• اللهم إني أعوذ بك من أخلاق لا ترضيك وأعمال توردني المهالك وأهواء تبعدني عن طريقك، اللهم اجعل قلبي خاشعًا لك ودعائي مستجابًا عندك وارزقني علماً نافعًا ونفسًا قنوعة وأعذني من كل أمر لا خير فيه.
• اللهم إني أعوذ بك من يوم يكون فيه السوء ومن ليلة يملؤها الشر، ومن ساعة تنقلب فيها الأحوال ومن رفقة تجرني للضلال ومن جار يؤذيني ولا يرحمني.
• اللهم اجعل رحمتك تشملنا ولا تجعل بلاءك يصيبنا، وارزقنا من فضلك رزقًا واسعًا حلالًا طيبًا يا أكرم الأكرمين.
• اللهم إني أعوذ بك من علم بلا عمل، ومن قلب يخلو من الخشوع ومن نفس لا ترضى بما قُسم لها ومن دعوة لا يُستجاب لها.
• اللهم ارزقني حياة طيبة نقية، ومماتًا حسنًا في طاعتك ولقاءً لا خزي فيه ولا فضيحة يوم أقف بين يديك.

آيات من القرآن الكريم عن الغيث النافع

ذكرت الآيات القرآنية الكثير من المعاني العظيمة التي توضح قدرة الله سبحانه وتعالى ورحمته بعباده عندما ينزل الغيث بعد يأسهم فيكون سببًا في الخير والبركة ومن الآيات التي تبين ذلك قوله تعالى:

• (وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ) [الشورى 28].
• (إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) [لقمان 34].
• (وَنَزَّلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ * وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ * رِزْقًا لِلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ) [ق:9-11].
• (فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [فصلت:39].
• (فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَةِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا) [الروم: 50].
• (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [فصلت:39].
• (وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا * لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا * وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا) [الفرقان: 48-50].