إذاعة عن اليوم العالمي للإعاقة كاملة بكافة العناصر

الإعاقة تشير إلى عدم قدرة الشخص على القيام ببعض الأنشطة نتيجة لمشكلة صحية سواء كانت جسدية أو نفسية وتحرص الدول على ضمان حقوقهم من خلال تقديم الدعم النفسي والمادي لتمكينهم من عيش حياة كريمة ومن هذا المنطلق نقدم لكم مجموعة من الفقرات الخاصة بالإذاعة المدرسية.

تتحمل كل دولة مسؤولية تجاه رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة حيث يتم تقديم مختلف أشكال الدعم لهم سواء عبر الفعاليات أو توفير التسهيلات مثل تخصيص مقاعد في وسائل النقل والسيارات المجهزة والممرات الخاصة في الأماكن العامة مثل الشواطئ ولكن هذا ليس كافيًا لضمان حقوقهم الكاملة.

تبذل الدول جهودًا لمكافحة كافة أشكال التنمر وعدم قبول أي تصرف ينتقص من قدر ذوي الإعاقة فهم جزء أساسي من المجتمع ويجب أن يحصلوا على حقوقهم في العيش بكرامة بعيدًا عن أي ضغوط نفسية ومن خلال هذه الإذاعة نستعرض لكم مجموعة من الفقرات التي تسلط الضوء على اليوم العالمي للإعاقة.

استهل إذاعتك بمقدمة حول اليوم العالمي للإعاقة

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم، الحمدُ للهِ الذي أتمَّ علينا نعمَه وهدانا إلى سبيل الحقِّ والرشاد والصلاةُ والسلامُ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وأصحابهِ الطيبينَ الطاهرين، أما بعد، نجتمعُ اليومَ في رحابِ هذه المناسبةِ العظيمةِ التي تحملُ في طياتها رسالةً ساميةً تتعلقُ بحقوقِ فئةٍ غاليةٍ على قلوبِنا وهي فئةُ ذوي الإعاقة، في اليومِ العالمي للإعاقة نجددُ التأكيدَ على أهميةِ دمجِ هذه الفئةِ في المجتمعِ وإبرازِ دورِهم الفعَّالِ الذي يُثبتونَه يومًا بعد يوم.

يُرادُ من هذا اليومِ أن يكونَ محطةَ وعيٍ وتقديرٍ للعزيمةِ القويةِ التي يتحلى بها أصحابُ الهممِ ورسالةَ تذكيرٍ بأن الإعاقةَ لا تُلغي الإمكانياتِ بل إنها تحدٍّ يُواجه بالإصرارِ والعزيمةِ حتى تتحولَ الصعوباتُ إلى إنجازاتٍ تُلهم الأجيال ومن هذا المنطلقِ نستهلُّ فقراتِنا اليومَ بكلامِ اللهِ الذي هو أعظمُ وأجلُّ ما يُفتتحُ به فاستمعوا بقلوبٍ خاشعةٍ إلى هذه التلاوةِ المباركةِ راجين من اللهِ أن ينيرَ بصائرَنا ويهدينا جميعًا سواءَ السبيل.

تلاوة عطرة من القرآن الكريم ضمن الإذاعة المدرسية

يَحمل القرآن الكريم بين آياته منهجًا متكاملًا للحياة، ومن سورة النور قال الله سبحانه وتعالى:

{لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون}.

أحاديث نبوية شريفة في الإذاعة المدرسية

الإسلام دين الرحمة وقد كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خير من جسّد هذه الرحمة وعمل على نشرها وفي إذاعتنا عن اليوم العالمي للإعاقة نسلط الضوء على بعض الأحاديث النبوية التي تمنح القوة والثبات لأصحاب الهمم.

  • لمن يواجه ابتلاءً بالإعاقة أو المرض، فقد جاء في الحديث الشريف أن الله تعالى يرفع درجات عبده ويكفر عنه من خطاياه بسبب ما يصيبه من ألم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: “ما مِن مسلم يُشاك شوكةً فما فوقها إلَّا رفَعه الله بها درجةً، وحَطَّ عنه بها خطيئةً”.
  • النبي صلى الله عليه وسلم بيّن في أحاديثه فضل زيارة المرضى ومواساتهم لما لذلك من أثر في التخفيف عنهم وبث الأمل في نفوسهم ومن أقواله المضيئة في هذا الشأن: “إذا دَخَلْتُمْ على المريضِ، فَنَفِّسُوا لَهُ في أجَلِهِ؛ فإنَّ ذلك لا يَرُدُّ شيئًا، وَيُطَيِّبُ نَفْسَهُ”.
  • الرسول صلى الله عليه وسلم أكد أن الإنسان إذا أصيب بمرض، فإن الله عز وجل يكتب له من الأجر ما كان يعمله قبل مرضه بما يضمن له استمرار الثواب رغم عجزه، فقد قال صلى الله عليه وسلم: “ما من مسلم يصاب ببلاء في جسده إلا أمر الله الحفظة الذين يحفظونه أن اكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة من الخير على ما كان يعمل ما دام محبوسا في وثاقي”.
  • وعن أنس بن مالك رضي الله عنه، أوضح النبي صلى الله عليه وسلم أن الابتلاء حينما يُقابَل بالصبر يصبح سببًا لمحو الذنوب ورفع الدرجات وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم: “ما من عبد يبتليه الله (عز وجل) ببلاء في جسده إلا قال الله عز وجل للملك: اكتب له صالح عمله الذي كان يعمله، فإن شفاه الله غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه”.
  • النبي صلى الله عليه وسلم بين أن الابتلاء يكون على قدر قوة الإيمان وأشد الناس بلاءً هم الأنبياء ثم الذين يلونهم في الإيمان، فقد قال صلى الله عليه وسلم: “أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه إن كان دينه صلبًا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة”.
  • الله سبحانه وتعالى يجزي عباده الصابرين خير الجزاء ومن عظيم رحمته أن من فقد بصره وصبر على ذلك وعده الله بالجنة، وهذا ما جاء في الحديث الشريف: “إن الله قال: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوضته منهما الجنة”.

معلومات مفيدة ضمن فقرة هل تعلم عن اليوم العالمي للإعاقة

نصل الآن إلى الفقرة التي ينتظرها الجميع، حيث تُقدَّم المعلومات بأسلوب مشوق يساهم في نشر الوعي حول أهمية احترام حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والتعرف على الجهود المبذولة لدعمهم وتعزيز مكانتهم في المجتمع.

  • هل كنت تعرف أن اليوم العالمي للإعاقة تم اعتماده رسميًا من قبل الأمم المتحدة في عام 1992 ميلادي، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي حول قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز حقوقهم في مختلف أنحاء العالم؟
  • هل تعلم أن كل عام يتم تحديد موضوع رئيسي لفعاليات هذا اليوم، بحيث يتم التركيز على قضايا محددة تسلط الضوء على أهم التحديات والفرص المتاحة للأشخاص ذوي الإعاقة؟
  • هل كنت تعرف أن الإسلام قد شدد منذ القدم على أهمية زيارة المرضى والتخفيف عنهم وأن هذه الزيارة تعد من الأعمال الصالحة التي تؤجر عليها؟
  • هل لديك علم بأن المؤتمر العالمي للإعاقة يعمل على التطوير المستمر منذ انطلاقه لضمان مواكبة الاحتياجات الجديدة وتحقيق أفضل سبل الدعم والمساندة؟
  • هل تعرف أن الإعاقة في الإسلام لا تقتصر على المشكلات الصحية بل تشمل أي شخص يمتلك حواسًا سليمة لكنه لا يستخدمها في طاعة الله والاستفادة منها كما ينبغي؟
  • هل كنت تعلم أن الأشخاص ذوي الإعاقة لديهم طموحات كبيرة وإرادة قوية تدفعهم لتحقيق أحلامهم مثل أي فرد آخر في المجتمع؟
  • هل تعرف أن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة واضحة ومحددة وأي تهاون أو إهمال في توفيرها قد يُعد انتهاكًا يستوجب المساءلة؟
  • هل لديك فكرة عن أن العديد من الأفراد الذين يعانون من إعاقات معينة يمتلكون قدرات عقلية وإبداعية تفوق التوقعات؟
  • هل تعلم أن دول العالم تحتفل بهذا اليوم بتكريم الأشخاص ذوي الإعاقة إيمانًا بقدراتهم وتقديرًا لإنجازاتهم المتميزة؟
  • هل تعرف أن مصطلح “ذوي الهمم” أصبح شائع الاستخدام للإشارة إلى الأشخاص ذوي الإعاقة وذلك تقديرًا لعزيمتهم وإصرارهم على تحقيق النجاح؟
  • هل كنت تعلم أن كبار المسؤولين والقادة يحرصون على المشاركة في الفعاليات المقامة خلال اليوم العالمي للإعاقة دعمًا لهذه الفئة وتقديرًا لدورها الهام في المجتمع؟
  • هل لديك علم بأن الإعاقة لا تكمن في الأفراد بقدر ما تكمن في البيئات غير الداعمة التي تعيق اندماجهم وتحد من فرص تطورهم وتحقيق إمكاناتهم؟

أسئلة وأجوبة تثري الإذاعة المدرسية

تُثري فقرة سؤال وجواب الخاصة بالإذاعة المدرسية حول اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة معلومات الطلاب من خلال تقديم إجابات على أبرز الأسئلة المطروحة حول هذا اليوم المميز ومن بينها:

  • متى يتم الاحتفال باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة؟ يُوافق الثالث من ديسمبر من كل عام.
  • ما الأهداف الأساسية لليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة؟ تعزيز دمج الأفراد ذوي الإعاقة في المجتمع مع تسليط الضوء على أهمية تنمية مهاراتهم من خلال خطط تنموية واضحة.
  • ما أبرز الحقوق التي يتمتع بها الأشخاص ذوو الإعاقة؟ يتمتعون بحقوق تشمل المجالات الصحية والتعليمية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والرياضية والترفيهية لضمان حياة كريمة لهم.
  • هل يُعتبر انحراف العمود الفقري أحد أشكال الإعاقة؟ نعم لكنه يعتمد على درجة الانحراف حيث يُعرف طبيًا بالجنف ويُقيم تأثيره بناءً على مدى تأثيره على حياة الشخص.
  • ما اسم المؤتمر الخاص بالإعاقة الذي عُقد في عام 2001؟ المساهمة الكاملة والمساواة.
  • ما العنوان الذي حَمله مؤتمر الإعاقة في عام 2009؟ تضمين المرامي الإنمائية للألفية.
  • ما الاسم الذي أُطلق على مؤتمر الإعاقة في عام 2010؟ الوفاء بالوعد.
  • ما العنوان الذي تبناه مؤتمر الإعاقة في عام 2011؟ معًا من أجل عالم أفضل للجميع.
  • ما الشعار الذي حمله المؤتمر في عام 2012؟ إزالة الحواجز لخلق مجتمع شامل.
  • ما الموضوع الذي تم تسليط الضوء عليه في مؤتمر الإعاقة عام 2013؟ كسر الحواجز، الأبواب المفتوحة، لمجتمع شامل وتنمية للجميع.

حكمة اليوم في إذاعة عن اليوم العالمي للإعاقة

تُعدّ الإعاقة جزءًا من حياة الإنسان وقد تناولها الحكماء والفلاسفة عبر التاريخ في أقوالهم التي تحمل دروسًا مستفادة حول مواجهة المرض والتحديات الصحية والتعامل معها بإيجابية وإرادة قوية، وفي هذه الفقرة نستعرض بعضًا من أعظم الحكم التي قيلت عن المرض والصحة ومدى تأثيرهما على حياة الإنسان:

  • عندما تدرك أن هناك من ينتظر شفاءك كما ينتظر العيد، ستشعر حينها بأن الألم قد أصبح أقل وطأة. – أنطون تشيخوف.
  • لا يمكن للمريض أن يرتدي ثوب العافية بمجرد أن يتمنى ذلك، فالصحة لا تأتي بالرغبات وحدها. – أرسطو.
  • اعتبر الفشل وسيلة للنجاح، والهزيمة خطوة للنصر، والمرض فرصة للتقرب من الله، والفقر دافعًا لمزيد من السعي. – مصطفى السباعي.
  • الطب ليس مجرد علاج للأمراض، بل هو أيضًا بحث عن أسباب العلة وأسس الصحة. – ابن سينا.
  • لم يعد معيار الصحة عندي مجرد غياب المرض، بل ما أستطيع تحقيقه في ظل حالتي الصحية حتى لو كنت مريضًا. – نعمات البحيري.
  • أصبح المرض أشبه بضريبة ندفعها نتيجة عالم مليء بالكراهية والمشاحنات. – مصطفى محمود.
  • من الأهمية أن تفهم شخصية المريض قبل أن تنشغل بعلاج المرض ذاته. – أبقراط.
  • اليأس أشبه بمرض معدٍ، فهو ينتقل بين البشر سريعًا ويُضعف العزائم. – محمد المنسي قنديل.
  • كما تملك قوة الفكر القدرة على منح الإنسان العافية، فهي أيضًا قادرة على إمراضه إذا سلكت مسارًا خاطئًا. – ابن سينا.
  • يمثّل المرض مدرسة يتلقى فيها الإنسان دروسًا قيمة، ومن يدرك فوائدها تتحول له النعمة بدلًا من أن تكون نقمة. – مصطفى السباعي.
  • عندما تُطرح أكثر من طريقة لعلاج المرض، فهذا إشارة إلى أن المرض ذاته لم يجد علاجًا حاسمًا بعد. – أنطون تشيخوف.
  • تمامًا كما لا يُفيد الطعام والشراب جسدًا أنهكه المرض، فإن القلب إذا أنهكته الشهوات لا تُجدي معه النصائح. – ابن تيمية.
  • كل مرض عُرف سببه، فهناك طريقٌ مؤكدٌ إلى علاجه. – أبقراط.
  • ثلاث تُورث ثلاثًا: النشاط يورث الغنى، والكسل يورث الفقر، والشراهة تورث المرض. – علي بن أبي طالب.

قصيدة مؤثرة عن اليوم العالمي للإعاقة

لطالما تناول الشعراء في قصائدهم معاناة ذوي الهمم لما يواجهونه من تحديات يومية داخل المجتمع الذي يعيشون فيه.

لا تَقل إني مُعاق بل مَد لي يد العَون

هل جربت الألم يومًا؟ هل سهرت على الأنين؟!

سألني ذات مرة مستغربًا: لماذا تَعرج؟ فأجبته بارتباك لا أدري – باستياء –

لا تَقل إني مُعاق بل مَد لي يد العَون

ستراني يوم السباق أنطلق بعَزم وقوة

أنا طفل ذو إعاقة

هل جربت المر مثلي؟ هل نمت متألمًا؟!

هل تذوقت الحرمان وصبرت على الشوق الحزين؟!

أنت تتنقل بحريتك وتتشكل مع الأيام

أما أنا فصورتي تحكي قصة رفضي للاستسلام

لا تعاملني بشفقة اجعلني أشعر بكياني

دعني ألعب بين رفاقي ولا تتركني لوحدي في الأحزان

خذ من وجعي وامنحني لحظة فرح وسط الأيام

حرر قيودي لأني أشعر أني داخل سجنٍ من الآلام

أسمع الأصوات حولي لكني لا أفهم سوى الصدى

أنت تمسك نايًا يعزف الألحان أما أنا فصوتي حزين

لكن رغم كل ذلك أتحلى بالصبر والإيمان واليقين

فلدي دائمًا أملٌ برحمة رب العالمين

ختام إذاعي مميز حول اليوم العالمي للإعاقة

ختامًا نكون قد وصلنا إلى نهاية فقراتنا لهذا اليوم، متمنين أن تكونوا قد استمتعتم واستفدتم كما استمتعنا بمشاركتكم. لكن لا بد أن نتذكر دائمًا أن الأفراد ذوي الإعاقة لهم حقوقهم الكاملة داخل المجتمع، فلا تقتصر حقوقهم على الاحتياجات الأساسية كالمأكل والمشرب فقط، فهذه حقوق يحصل عليها الجميع، بل يمتد الأمر ليشمل حقهم في التعليم وفرص العمل التي تتناسب مع قدراتهم ومهاراتهم، مما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في بناء المجتمع.

إيمان محمد محمود، خريجة تكنولوجيا التعليم والمعلومات ، أعمل مدرب حاسبات ونظم، كاتبة مقالات في العديد من المواقع ، متخصصة في الأدعية والاخبار السعودية علي موقع كبسولة ، للتواصل معي capsula.sa/contact_us .

0 0 التصويت
Article Rating
الاشتراك في تنبيهات التعليقات
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأقدم
الأحدث الأكثر تصويتا
التعليقات المضمنة
عرض جميع التعليقات
0
اكتب تعليقك او استفسارك وسنرد عليك في أقرب وقت بمشيئة الله تعالىx
()
x